"عاش ديزموند سوليفان وعمل صحفيّاً في القدس في أوائل سبعينيّات القرن العشرين مدافعاً عن حقوق الشعب الفلسطينيّ".
أُسِّسَت "منحة ديزموند سوليفان لأبطال الصحافة" تخليداً لذكرى حياته وعمله صحفيّاً، فقد عاش مُعبّراً عن الحقيقة، مُناهضاً للظلم. كما أُسِّسَت تخليداً لذكرى مئات الصحفيّات والصحفيّين الفلسطينيّين الذين قُتلوا في جميع أنحاء فلسطين.
تُسهم هذه المنحة بتمويل الرسوم الدراسيّة للطلّاب الفلسطينيّين من غير المقتدرين، وتساعدهم على دراسة الصحافة والإعلام، استمراراً وحِفاظاً على إرث أبطال الصحافة، والذي يتمثّلُ بتبيان الحقيقةِ والوقوف في وجه الظلم.
تبرّعكم المُستمرّ لصالح هذه المنحة يترك بصمةً إيجابيّة إلى الأبد، إذ إنّ عائدات الاستثمار في هذا الوقف تُسهم في توفير منح دراسيّة للطلّاب سنويّاً، وهُم الذين سيحملون إرث أبطال الصحافة، ويمضون إلى المُستقبل.
التبرعات معفاة من الضرائب في الولايات المتحدة الأمريكية ويمكن تقديمها إلى صندوق جامعة بيرزيت وهو منظمة خيرية مسجلة 501 (c) (3) ومقرها الولايات المتحدة.